غادة الياسمين/.المستخدمة/
..المستخدمون..في البيوت أو في المصالح العامة ..وما أكثرها
...بشر لهم من الأحاسيس والمشاعر
تضاهي،مشاعر الملك..!!
الفقر أو الحاجة ..لن تقلل من قيمة
هذا المستخدم،ولا تذله..كل شخص بحاجة لخدمة الآخر..مثلا" التلميذ بحاجة للمعلم..والمريض ...للطبيب
والمطرب..للشاعر والموسيقي..و.و.
...الغني يلزمه خدمات العامل الفقير.و.و....والكل بحاجة،للمساعدة
المتبادلة بين أفراد المجتمع..
أخص العاملات..في البيوت
..بعض الأسر الديكتاتورية..
تتعامل معهن..بإزدراء وإزلال..
أعرف واحدة..من النساء ..تقتني
كلبا"..تداعبه..تطعمه..تهتم به إن
مرض.!..ولديها مستخدمة..تنهرها
وتوبخها،لأتفه الأسباب..وتعاملها بسوء..وتسمعها أحقر الألفاظ.!!
كيف يجصل هذا؟؟..ولم'يحصل؟
لا مراقب..ولا مليم..
الكل مسؤول عن هذه الحالة
الشنيعة..
😇
هذه الصورة..لمستخدمة..عند أخي..
يعاملها هو وزوجته..بأفضل ما يكون
حقها مقدس..وكل حاجاتها مؤمنة
..ولها كل التقدير والإحترام..(أسعد الله أيامها)..
.....غير مسموح لأي كان..أن يتعامل
مع المستخدم أو العامل..بطريقة
غير لائقة.!!..يحق له أن يجازيه أو يكافئه بقدر نتيجة ..مجهوده
إيجابيا" كان أم سلبيا"..ويحفظ له
كرامته..ولا يسلبه حقه..تتيجة
كفاحه بعمله..
....فلنقتدي..برسول الله(ص)...فكان يعاملهم بلطف..ويقدس حقهم.. ويسألهم عن حاجاتهم...
....إرحموا من في الأرض
يرحمكم من في السماء.
بقلمي/غادة حلبي.رعد./.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق