هتافٌ أشعر به في داخلي ... يتردد صداه بإسمكِ
أُحسه عاليا رغم الصمت .. لا شيء غيركِ سيدتي
يجوب الخواطر مشرعا أجنحة العشق علي جنبات
الدنيا ..... مترفٌ يا حبيبتي حبكِ هذا حد الهذيان ..
في داخلي تتربعين بمفردكِ ملكةً مرصعة التاج بلا
منازع لكِ في هذا القلب المملوء بحبكِ حتي منتهاه
من أنتِ أيتها الساحرة التي ولجتني يوما دون سابق
إنذار .... ؟ متيمٌ هذا الوجدان بلوعة حبكِ وسابحٌ ذاك
القلب في بحر غرامكِ الأكثر عمقًا ...
تمتلكين يا سيدتي هذا العمر بما مضي فيه وأظن أن
القادم منه لن يقاوم سحر عينيكِ ودفئ أحضانكِ كما
لن يحتمل جمالاً كالذي تحملينه مشعا علي جبينكِ
المضئ هذا ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق