ْرمّانةَ الأمنيات
داخلٌ في مدى البرقِ
أقطف رمّانةَ الأمنياتْ..
وجهتي الضوءُ
والضوءُ حُبُّ
وأشرعةٌ
وصهيلُ اشتياقً
لعرسِ الحياةْ..
لن أُسمّي الخرابَ موتاً
ولا الموتَ عيداً
ولا القيدَ إسوارةً للبناتْ..
ودمي ،
ليس ماءً
ليسفحهُ،
في الظلامِ الغزاةْ!..
ودمي ..،
ماأريدُ لهُ أن يكونَ
ضياءًُ
وحُبّاً
لكي تشربَ السّوسناتْ !... / عماد علي /
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق