(تحت المجهر)
بقلمى /محمود الحسينى
يكبر الحب
يظل يكبر
يكبر كبلون!
تملئه الأكاذيب
فأحيانا الفاضل...عاهر
والعاهر ..ملاك!
فالحب لا يرى بعينه
هو يرى بقلبه
وقلبه أعمى
لأن الله لم يخلق له
عينان!
لذا فهو يتحسس الأشياء
ولا يراها
يحسها كما يريدها
لا كما تبدو!
الزهرة فى عين الأعمى
خواء
وحين يلامسها تبدو كشيء
يطلق أريج!
يراها المبصر وردة
صورة وظل
ولا يرى الأعمى سوى الظل!
هكذا الحب بعين المحب
زهرة أعمى!!!
********************
من الطريف أنك لم تفهمنى بعد
يا صديقى!
إذا دع أصابعك
تمشى ذات مره
وأنت مغمض العينين
على جسد الحب!!!
يا لعجب ماترى!
أخاديدا..بحيرات أسنة..قلوب موؤدة
طفح جلدى على وجه القمر
ورود معلقة بمشانق
بشر يضربون أجسادهم
بسوط الندم!
أناس يمشون وأعينهم معصوبة
على طريق!
هذا هو الوجه الأخر
لما يدعونه حب!!
لم تصدقنى بعد؟
***********************
فلتكن تجربة أخيرة
خذ عينة صغيرة
من نسيج جلد الحب!
وضعها تحت المجهر!
بعدها...
إبعث لى على الوتس
ماذا رأيت؟
ولكن رجاءا صديقى
لا تشيره!
فبعض القلوب الضعيفة
لا تتحمل الرعب!!!
بقلمى / محمود الحسينى
بقلمى /محمود الحسينى
يكبر الحب
يظل يكبر
يكبر كبلون!
تملئه الأكاذيب
فأحيانا الفاضل...عاهر
والعاهر ..ملاك!
فالحب لا يرى بعينه
هو يرى بقلبه
وقلبه أعمى
لأن الله لم يخلق له
عينان!
لذا فهو يتحسس الأشياء
ولا يراها
يحسها كما يريدها
لا كما تبدو!
الزهرة فى عين الأعمى
خواء
وحين يلامسها تبدو كشيء
يطلق أريج!
يراها المبصر وردة
صورة وظل
ولا يرى الأعمى سوى الظل!
هكذا الحب بعين المحب
زهرة أعمى!!!
********************
من الطريف أنك لم تفهمنى بعد
يا صديقى!
إذا دع أصابعك
تمشى ذات مره
وأنت مغمض العينين
على جسد الحب!!!
يا لعجب ماترى!
أخاديدا..بحيرات أسنة..قلوب موؤدة
طفح جلدى على وجه القمر
ورود معلقة بمشانق
بشر يضربون أجسادهم
بسوط الندم!
أناس يمشون وأعينهم معصوبة
على طريق!
هذا هو الوجه الأخر
لما يدعونه حب!!
لم تصدقنى بعد؟
***********************
فلتكن تجربة أخيرة
خذ عينة صغيرة
من نسيج جلد الحب!
وضعها تحت المجهر!
بعدها...
إبعث لى على الوتس
ماذا رأيت؟
ولكن رجاءا صديقى
لا تشيره!
فبعض القلوب الضعيفة
لا تتحمل الرعب!!!
بقلمى / محمود الحسينى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق