أشمُّ
رائحة الذكريات
بين أروقة النبضات
لأعثر على نفسي
فقد تهت فى سرابيل
عشقكِ
أيتها العذراء
فعجباً لك أيها الحب
تعبث بأشواقي
وحاجتي لأنفاس الحب
اشم بها رأئحة العشق
كي لا اموت اشتياقاً
وقد ذُبتُ غراماً
بعناقكِ القلب
حباً واكتفاء
يحتل روحي
لترفعي مآذن العشق
على مسامع العاشقين
يا امراة الحب العظيم
#إيهاب حمدى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق