أيتها الأوجاع العتيقة
نسجتك أجمل قصائد
انثر الحرف بين أزقة السنوات
فوق أرصفة الذكريات
متعبة ازرع حرفي
فتنبت قصيدتي
حزينة كانت حروفي
متعباً كان القلم
أغرف الدمعات نبتا
فينتشر فيه العطاء
شيخوختي أحاربها
أصارعها
أعيدها نحو التجلي
في الشباب
جسدي
أسند ظله المحني
تعصرني قطوفي
وحين غضبت الرياح
قد ضاع الأمل...
بقلمي غالية النجار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق