واميرتي ألم يكفي البعاد
ألم تشتاقي لعبدك الفقير الذي ينادي بأسمك من بعيد
ألم تحرق قلبك نار الشوق وتحني أليه وتكلميه
اني أشفق على هاذا العاشق سيدتي
وهوة مقيد بالحديد
وكيف تكوني سلطانة وعبدك مذبوحاااا من الوريد إلى الوريد
كيف تتركين دمأهووو تسقي حديقتكي والأشجار ولم تسألي
كيف انذبح الوريد
بقلم / ارشد السامرائي
✍.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق