أيها الطّفل الذي التهمتك الطرقات والشوارع...نبض قلبي...لك ومن روحي الكثير ...
في المسافة
ما بين الحلم
واليقظة
عوت الريح
سكنتني بصوت
يشبه عويل قطة
شردى
أو صوت دم طفل
على الطريق
يبعد الخوف
يصرخ..
الوجع نزيف
حوله ...
الريح
و المطر
وجوه ضاعت منها
العيون
يد تمتد نحو الظلّ
الصغير
يتدفق الدم منه
بين الأزقة
الظلّ الصغير
ينام
شبح يلاحقه منه الدم
يزيد .
بقلمي غالية النجار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق